والله إني أعرِفك ،‘ مِثل السَرآب !
بَس مَدري ليه / أتبعك
وأدري إنه . . مَ ورآك إلآ العَذآب
ورغم هذآ أقولك
. خِذني مَعك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق