وَ حِينَ نكُونُ مَعاً فِي الطرِّيقْ
وتَأخُذُ - مِن غَيرِ قصدٍ - ذِرَآعِي
أُحسُّ أنَا يَآ صدِيقِي بِشَيءٍ عمِيقْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق